بنك المعلومات 100
اهلاً وسهلاً بك نتمنى ان تصبح صديق لنا قم بالتسجيل بالمنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بنك المعلومات 100
اهلاً وسهلاً بك نتمنى ان تصبح صديق لنا قم بالتسجيل بالمنتدى
بنك المعلومات 100
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المياه  بواسطة  تنقية  

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



المواضيع الأخيرة
» قناة تيليجرام رومانسية
المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Emptyالإثنين يناير 25, 2016 5:32 pm من طرف سيف العامري

» حبيبات الفول تجعل تحفيز النمو حقيقة
المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Emptyالخميس ديسمبر 25, 2014 4:14 pm من طرف سيف العامري

» فوائد الشاي الاخضر
المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Emptyالأربعاء ديسمبر 03, 2014 4:51 pm من طرف سيف العامري

» تحديد الاعطال في الدوائر الالكترونية المتكاملة
المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Emptyالأربعاء ديسمبر 03, 2014 4:43 pm من طرف سيف العامري

» المآتم الحسينية حاضرها وماضيها
المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Emptyالثلاثاء ديسمبر 03, 2013 2:10 pm من طرف سيف العامري

» شعر رومانسي جميل
المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Emptyالإثنين أكتوبر 07, 2013 5:30 pm من طرف سيف العامري

» شعر عراقي جميل
المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Emptyالإثنين أكتوبر 07, 2013 5:29 pm من طرف سيف العامري

» شعر شعبي عراقي
المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Emptyالإثنين أكتوبر 07, 2013 5:28 pm من طرف سيف العامري

» شعر شعبي عراقي
المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Emptyالإثنين أكتوبر 07, 2013 5:27 pm من طرف سيف العامري


المآتم الحسينية حاضرها وماضيها

اذهب الى الأسفل

المآتم الحسينية حاضرها وماضيها Empty المآتم الحسينية حاضرها وماضيها

مُساهمة  سيف العامري الثلاثاء ديسمبر 03, 2013 2:10 pm


المآتم الحسينية حاضرها وماضيها

المآتم الحسينية حاضرها وماضيها 66524610
بقلم: سيف العامري
لقد حيرت يا حسين ألباب ذوي الألباب حتى عشقك البعيد والقريب
إن الحسين (عليه السلام) ليس حُكراً على طائفة معينة ،بل الحسين حسين جميع الانسانية.
وإن مآتمه ليس من مختصّات الشيعة فقط ، بل مأساته جرح ما زال قائماً لم يندمل ليومنا هذا ولايزال حرقة في قلوب المؤمنين حتّى يأخذ الله تعالى بثأره (عليه السلام).
من الحسين (عليه السلام) ومأتمه استلهم المسلمون درس التضحية في سبيل البحث عن العقيدة الحقة ; لان المأتم الحسيني يجعل النفوس ملتهبة بالعواطف النقية، ويعلممنا كيف نكون مظلومين فننتصر , ومن مآتمه يمتلك الانسان القدرة على اجتياز طرق الضلال الشائكة و معرفة طرق الحق وسبيل الرشاد ، وتحطيم عقبة (إنّا وجدنا آباءنا على هذا وإنّا على آثارهم مقتدون) والتمسك بالدين الحق وراية الهدى .
ويَكمن سر هذا لان الحسين , حسين الله وثأر الله ، ومأتمه من شعائرالله الذي أمر عز وجل بإحيائها (ومن يعظم شعائر الله) .
لو عرفت البشرية الحسين (عليه السلام) على حقيقته واقتدت به لاسلمت كلها  ولاهتدوا بهديه ولظفروا بالجنان وركبوا سفينة النجاة وما تركوا أهل البيت (عليهم السلام) طرفة عين، إلاّ من كان منهم وفي قلبه مرض.
فقد عانت ماعانت مآآتم الامام الحسين على مر الدهور على  ايدي الانظمة الدكتاتورية والظلمة والحاقدين الذين ارادوا ان يطمسوا رايه الاسلام الحق واعلاء رايه الشرك والفجور ..
..لان لحسين لم  يحارب يزيد شارب الخمر وقاتل النفس المحترمة  وأعوانه فحسب، بل حارب كل دكتاتور وحاكم ظالم جائر جاء بعده يبيح لنفسه المحرماتويحرم الحلال, ولايهاب الله ولايحترم الانسان وحقوقه وحريته الذي كانت فطرة الله التي فطر الانسان بها فكان الانسان حراً بفطرته من مولده , وله كرامته وعزته , فكان يزيد يهدد هذه الحرية ويهدد بقاء الدين الاسلامي ورسالة النبي محمد (ص) مما قد يعود بالانسانية الى عقود الجهل والظلمات واستباحة المحارم وسيادة شريعة الغاب التي كانت قبل الاسلام .
لهذا خرج الحسين (ع) وهتف قائلاً (إني لم أخرج أشراً ولا بطراً، ولا مفسداً ولا ظالماً، وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي (صلى الله عليه وآله وسلم) أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر،).
ان كل من اتى بعد يزيد من الحكام الطغاة حاربوا الحسين ومبادئ الحسين وثورته ووقفوا أمام من سار على درب الحسين الشهيد (عليه السلام ) وحاولوا التغطية على أخبار واقعة الطف وتشويهها,لانها تتعارض مع ارائهم وطغيانهم وتسلطهم على رقاب الرعية .
لكنهملم يفلحوا حيث اقام الموالين مجالس العزاء في العهد الأُموي سرّاً; خوفاً من أعداء أهل البيت.
وقاموها في العهد العبّاسي علناً أحياناً وسرّاً أحياناً اُخرى، ففي أيّام المأمون اُقيمت علناً، وفي أيّام المتوكّل أقيمت سرّاً، حتّى تفاقم الوضع في أيّامه ومنعَ من إقامة هذه الشعائر، وتطرّف كثيراً في عدائه للإمام الحسين (عليه السلام) وفي سنة 236هـ أمرَ المتوكّل بهدم قبر الحسين بن علي (عليه السلام)، وهدم ما حوله من المنازل والدور، وأن يُبْذر ويُسقى موضع قبره"

وانتشرت هذه الشعائر أيام الاخشيديين وكافور، واتّسع نطاقها أيّام الفاطميين , وفي أيام البويهيين اتّخذ معزّ الدولة البويهي اليوم العاشر من محرّم يومَ حزن وعزاء بصفة رسميّة .
وعندما سيطر العثمانيّون على العالم الإسلامي ـ ومنه العراق ـ منعوا من إقامة هذه الشعائر بشتّى الأساليب والطُرق، فاُقيمت سرّاً.
وبعد رحيل الأتراك عن العراق أصبحت المجالس تقام علناً وبشكل واسع النطاق.
وعند حصول العراق على استقلاله الوطني انتعشت هذه المجالس كثيراً، وأصبح لها دويّ واسع، لا في المحرّم فحسب، بل وفي أربعينيّة الإمام الحسين (عليه السلام) وذكرى وفاة الرّسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)، والأئمّة الأطهار(عليهم السلام) .
ولكن وبعد سيطرة حزب البعث على العراق، منعتّ الحكومة الدكتاتورية الظالمة من إقامة هذه الشعائر، وعاقبت المتمسّكين بها أشدّ عقاب،بحث عذبوا بكل انواع التعذيب ,  فأعدمت بعضهم وسجنت البعض الآخر.
وليس في العراق فحسب كان التعرض للمجالس والشعائر الحسينية بل في كافة انحاء العالم فقد مرّت هذه الشعائر بأدوار مختلفة , في ايران م. ففي زمن الشاه رضا الپهلوي مُنعت هذه الشعائر أشدّ المنع، وجرت عقوبات مجحفة بحقّ المقيمين لها.
والان في ايامنا هذه فأن الشعائر الحسينة والمآتم في افضل احوالها في العراق حيثيقيموها العراقيين الموالين بشكل كبير لحرية اقامتها وعدم التضييق عليها من قبل الحكومة ولكون الشيعة في هذا العراق يمثلون الاغلبية الساحقة اكثر من (20) مليونمع بقاءمحاولات التكفيريين والعصابات الوهابية من اتباع يزيد بتفجير الحسينيات والمواكب وقتل السائرون على درب الحسين, كما و تمنع هذا الشعائر ويضيق عليها في بعض دول الخليج لكون حكامها يأمون الولاء للطاغية يزيد ويعتبروه مثلاً اعلى وتصل اموالهم الى اضعاف النفوس ممن يحملون في قلوبهم البغضاء لمحمد وال محمد لقتل الشيعة في العراق في وباكستان وافغانستان واليمن وغيرها من دول العالم ولكن أبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره المشركون.
فلم يستطيع احداً من محي ذكر الحسين على مر الدهور ,, فكتب الكثير عن واقعة كربلاء ، وبشتى اللغات، ومن قبل أشخاص مختلفة مذاهبهم وعقائدهم, وهاهي المالجالس الحسينة مستمرة وقد انتشرت في كل انحاء العالم فالمآتم الحسينية ليست للبكاء والنواح و الغبن أن لا نرى في القضية الحسينية إلا جانباً واحداً فقط، الجانب المأساوي الحزين - رغم قدسيته.. بل كان هدف الإمام الحسين (ع) من واقعة الطف هو إصلاح هذه الأمة والعمل على تغيير الواقع السيئ إلى واقع الإسلام المبارك ...
سيف العامري
سيف العامري
مدير
مدير

عدد المساهمات : 104
نقاط : 5265
تاريخ التسجيل : 03/10/2011
العمر : 36

https://bank1.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى